0

أبيات شعر في المدح

عبارات مدح وثناءشعر أبي تمام في المدحقصيدة لأمدحن بني المهلب مدحةيقول الفرزدق:لأمْدَحَنّ بَني المُهَلَّبِ مِدْحَةًغَرّاءَ ظَاهِرَةً على الأشْعَارِمِثْلَ النّجُومِ، أمامَها قَمَرٌ لهَايجلو الدُّجى وَيُضِيءُ لَيلَ السارِيوَرِثوا الطِّعانَ عن المُهلّبِ وَالقِرَىوَخَلائِقاً كَتَدَفّقِ الأنْهَارِأمّا البَنُونَ، فإنّهُمْ لمْ يُورَثُواكَتُرَاثِهِ لِبَنِيهِ يَوْمَ فَخَارِكلَّ المكارِمِ عَن يَديهِ تَقَسّمواإذْ ماتَ رِزْقُ أرَامِلِ الأمْصَارِكانَ المُهَلّبُ للعِرَاقِ سَكِينَةً،وَحَيَا الرّبِيعِ وَمَعْقِلَ الفُرَّارِكَمْ مِنْ غِنىً فَتَحَ الإلَهُ لهم بهِوَالخَيْلُ مُقْعِيَةٌ على الأقْتَارِوَالنَّبلُ مُلجَمَةٌ بِكُلّ مُحَدرَجٍمنْ رِجلِ خاصِبَةٍ من الأوْتارِأمّا يَزِيدُ، فإنّهُ تَأبَى لَهُنَفْسٌ مُوَطَّنَةٌ على المِقْدَارِوَرّادَةٌ شُعَبَ المَنِيّةِ بِالقَنَا،فَيُدِرُّ كُلُّ مُعَانَدٍ نَعّارِشُعَبَ الوَتِينِ بِكُلّ جائِشَةٍ لهَانَفَثٌ يَجيشُ فَماهُ بالمِسْبارِوَإذا النفوسُ جشأنَ طامنَ جأشهَاثِقَةً بِهَا لحِمَايَةِ الأدْبَارِإني رَأيْتُ يَزيِدَ عِنْدَ شَبَابِهِلَبِسَ التّقَى، وَمَهَابَةَ الجَبّارِمَلِكٌ عَلَيْهِ مَهَابَةُ المَلِكِ التقىقَمَرُ التّمامِ بهِ وَشَمْسُ نَهارِوَإذا الرّجالُ رَأوْا يَزِيدَ رَأيتَهُمْخُضُعَ الرّقاب نَوَاكِسَ الأبصَارِلأغَرَّ يَنْجَابُ الظّلامُ لِوَجْهِهِوَبهِ النّفوسُ يَقَعنَ كلَّ قَرَارِأيَزِيدُ إنّكَ للمُهَلّبِ أدْرَكَتْكَفّاك خَيْرَ خَلائِقِ الأخْيَارِمَا مِنْ يَدَيْ رَجُلٍ أحَقّ بما أتَىمن مَكُرماتِ عَظايمِ الأخطارِمِنَ ساعِدَينِ يَزِيدَ يَقدَحُ زَندَهكَفّاهُما وَأشَدّ عَقْدِ جِوَارِوَلَوَ أنّهَا وُزِنَتْ شَمَامِ بِحِلْمهِلأمَالَ كُلَّ مُقِيمَةٍ حَضْجَارِوَلَقَدْ رَجَعتَ وَإنّ فارِسَ كُلَّهامِنْ كُرْدِها لخوَائِفُ المُرّارِفَتَرَكْتَ أخْوَفَها وَإنّ طَرِيقَهالَيَجُوزَهُ النّبَطيُّ بِالقِنْطارِأمّا العرَاقُ فلمْ يكُنْ يُرْجَى بهِ،حَتى رَجَعْتَ، عَوَاقِبُ الأطْهارِفَجَمَعتَ بَعْدَ تَفَرّقٍ أجنادَهُوَأقَمْتَ مَيْلَ بِنَائِهِ المُنْهَارِوَلْيَنزِلَنّ بجِيلِ جَيْلانَ الّذِيتَرَكَ البُحَيْرَةَ، مُحصَدَ الأمْرَارِجَيشٌ يَسيرُ إلَيهِ مُلتمِسَ القِرَىغَصْباً بِكُلّ مَسَوَّمٍ جَرّارِلَجِبٍ يَضِيقُ به الفضَاءُ إذا غدَوْاوَأرَى السّمَاءَ بِغَابَةٍ وَغُبَارِفِيه قَبائِلُ مِنْ ذَوِي يَمَنٍ لَهُوَقُضَاعَةَ بنِ مَعَدّها وَنِزَارِوَلَئنْ سَلِمتَ لتَعطِفنّ صُدورَها،للتُّرْكِ، عِطْفَةَ حَازِمٍ مِغْوَارِحَتى يَرَى رَتْبِيلُ مِنْهَا غَارَةًشَعْوَاءَ غَيْرَ تَرَجّم الأخْبَاروَطِئَتْ جِيادُ يَزِيدَ كُلَّ مَدينَةٍبَينَ الرُّدُومِ وَبَينَ نَخلِ وَبارِشُعْثاً مُسَوَّمَةً، عَلى أكْتَافِهَاأُسْدٌ هَوَاصِرُ للكُمَاةِ ضَوَارِما زَالَ مُذْ عَقَدَتْ يَداهُ إزَارَهُفَدَنَا فأدرَكَ خَمسَةَ الأشْبَارِيُدني خَوَافقَ من خَوَافقَ تَلتَقيفي كُلّ مُعتَبَطِ الغُبارِ مُثَارِوَلَقَدْ بَنى لبَني المُهَلّبِ بَيتَهمْفي المَجدِ أطوَلُ أذرُعٍ وَسَوَارِيبُنِيَتْ دَعَائِمُهُ على جَبَلٍ لهمْوَعلَتْ فَوَارِعُهُ على الأبْصَارِتَلقَى فَوَارِسَ للعَتِيكِ كأنّهُمْأُسْدٌ قَطَعْنَ سَوَابِلَ السُّفّارِذَكَرَينِ مُرْتَدِفَينِ كُلّ تَقَلّصٍذَكَرٍ شَديدِ إغارَةٍ الإمْرَارِحَملوا الظُّباتِ على الشؤون وأقسموالَيُقنِعُنّ عِمَامَةَ الجَبّارِصَرَعوهُ بيْنَ دكادِكٍ في مَزْحَفٍللخَيْلِ يُقحِمُهُنّ كلَّ خَبارِمُتَقَلّدي قَلَعِيّةٍ وَصَوَارِمٍهندِيّةٍ، وَقَدِيمَةِ الآثَارِوَعَوَاسِلٍ عَسْلَ الذّئابِ كأنّهاأشْطَانُ بَائِنَةٍ مِنَ الآبَارِيَقصِمنَ إذْ طَعَنوا بها أقَرانَهُمْحَلَقَ الدّرُوعِ وَهنّ غَيرُ قِصَارِتَلْقَى قَبَائِلَ أُمِّ كُل قَبِيلَةٍأُمُّ العَتِيكِ بِنَاتِقٍ مِذْكَارِولَدَتْ لأزْهَر كلَّ أصْيَدَ يَبتنيبالسّيفِ يَوْمَ تَعانُقٍ وَكِرَارِيَحمي المكارِمَ بِالسّيوفِ إذا عَلاصَوْتُ الظُّباتِ يُطِرْنَ كُلَّ شرَارِمِنْ كلّ ذاتِ حَبَائِكٍ وَمُفَاضَةٍبَيْضَاءَ سَابِغَةٍ على الأظْفَارِإنّ القُصُورَ بجِيلِ جَيلانَ الّتيأعْيَتْ مَعاقِلُهَا بَني الأحْرَارِفُتِحَتْ بسَيفِ بَني المُهَلّبِ، إنّهالله عادَتُهُمْ على الكُفّارِغَلَبوا بأنّهمُ الفَوَارِسُ في الوَغَىوالأكْثَرُونَ غَداةَ كُلِّ كِثارِوَالأحلَمونَ إذا الحُلومُ تهَزْهزَتْبالقَوْمِ لَيسَ حُلُومُهُمْ بِصغارِوَالقائِدُونَ إذا الجِيادُ تَرَوّحَتْوَمَضَينَ بَعد وَجىً على الحِزْوَارِحتى يَرِعْنَ وَهُنّ حَوْلَ مُعَمَّمٍبالتّاجِ في حَلَقِ المُلوكِ نُضَارِ.قصيدة مديحك خير مدح المادحينايقول إبراهيم الأسود:مديحك خير مدح المادحيناوشكرك واجب ديناً وديناكأنا والقوافي زاهراتنفوق بها نظام الاوليناوصغنا في مديحك من نجومسوائر مثلها عقداً ثميناولكنا وان فقنا الاواليووصفك فاق وصف الواصفينافلم نبلغ مدى لك في الاعاليفانا عن مداك مقصروناملأت جوانب الدنيا وقاراًوكم علمتنا الحق المبينافلولا نور علمك ما اهتديناولولا غيث فضلك ما روينانزلت بمنزل الارواح مناوحل الرفق يوم حللت فيناوكنت على الزمان لنا معيناًوكان نداك للعافي معيناالا سرح لحاظك في سراةاليك لقد سعوا متيمنيناتر الابصار حولك شاخصاتوهم غير الرضى لا يبتغونابنو لبنان هزّهم اشتياقفطافوا في حماك مسلميناكما خفت بنو بيروت تبغيرضاك فمد نحوهم اليمينافدم للبطركية بدر ثمولم تبرح لها حصناً حصينا.قصيدة أعيذك من هجاء بعد مدحيقول الشريف الرضي:أُعِيذُكَ مِنْ هِجَاءٍ بَعْدَ مَدْحِأُعِيذُكَ مِنْ هِجَاءٍ بَعْدَ مَدْحِفعذني من قتال بعد صلحمنحتك جل أشعاري فلماظفرت بهن لم أظفر بمنحكبَا زَنْدِي بحَيْثُ رَجَوْتُ مِنْهُمساعدة الضياء فخاب قدحوكنت مضافري فثلمت سيفيوكنت معاضدي فقصفت رمحيوكنت ممنعاً فاذل داريدخولك ذل ثغر بع فتحفيا ليثاً دعوت به ليحميحماي من العدى فاجتاح سرحيوَيَا طِبّاً رَجَوْتُ صَلاحَ جِسْميبكَفّيْهِ، فَزَادَ بَلاءَ جُرْحيويا قمراً رجوت السير فيهفَلَثّمَهُ الدُّجَى عَنّي بِجِنْحِسأرمي العزم في ثغر الدياجيواحدو العيس في سلم وطلحلبِشرِ مُصَفَّقِ الأخْلاقِ عَذْبٍوجود مهذب النشوات سمحوَقُورٍ مَا استَخَفّتُهُ اللّيَاليوَلا خَدَعَتْهُ عَنْ جِدٍّ بِمَزْحِاذا ليل النوائب مد باعاًثَنَاهُ عَنْ عَزِيمَتِهِ بِصُبْحِوان ركض السؤال الى نداهتَتَبّعَ إثْرَ وَطْأتِهِ بِنُجْحِوَأصْرِفُ هِمّتي عَنْ كُلّ نِكْسٍأمَلَّ عَلى الضّمَائِرِ كُلَّ بَرْحِيهددني بقبح بعد حسنوَلَمْ أرَ غَيْرَ قُبْحٍ بَعْدَ قُبْحِ.

قصيدة مدح الأمير فتى شهابٍ خالديقول إبراهيم الأسود:مدح الأمير فتى شهابٍ خالدسأزين فيه ما حييت قصائديمتفرع من دوحة كم أنجبتمن أروع حر كريم ماجدمن بيت مخزوم وهم من نبغةقرشية تعزى لخير محاتدتمشي أواخرها على خطوات ماشاد الأوائل من علا ومحامدآثارهم يروي الزمان حديثهاوهو الصحيح وما لها من جاحدورثوا الأمارة كابراً عن كابروالألمعية طارفاً عن تالدإن كان في ذا العصر خالدهم فكمفيهم فتى جم الفخار كخالدسل عنه لبناناً فكم من شاكرفيه صنائعه وكم من حامدوإذا سألت البرلمان فكم ترىمنه على أخلاقه من شاهديجلو بحكمته وصائب رأيهفيه ظلام مصادر ومواردأحببت منه كاللجين شمائلاًومآثراً كلئالئ وفراقد.قصيدة لقينا يوم صهباء سريهيقول عنترة بن شداد:لَقينا يَومَ صَهباءٍ سَرِيَّهحَناظِلَةً لَهُم في الحَربِ نِيَّهلَقيناهُم بِأَسيافٍ حِدادٍوَأُسدٍ لا تَفِرُّ مِنَ المَنِيَّهوَكانَ زَعيمُهُم إِذ ذاكَ لَيثاًهِزَبراً لا يُبالي بِالرَزِيَّهفَخَلَّفناهُ وَسطَ القاعِ مُلقىًوَها أَنا طالِبٌ قَتلَ البَقِيَّهوَرُحنا بِالسُيوفِ نَسوقُ فيهِمإِلى رَبَواتِ مُعضِلَةٍ خَفِيَّهوَكَم مِن فارِسٍ مِنهُم تَرَكناعَلَيهِ مِن صَوارِمِنا قَضِيَّهفَوارِسُنا بَنو عَبسٍ وَإِنّالُيوثُ الحَربِ ما بَينَ البَرِيَّهنُجيدُ الطَعنَ بِالسُمرِ العَواليوَنَضرِبُ بِالسُيوفِ المَشرَفِيَّهوَنُنعِلُ خَيلَنا في كُلِّ حَربٍمِنَ الساداتِ أَقحافاً دَمِيَّهوَيَومَ البَذلِ نُعطي ما مَلَكنامِنَ الأَموالِ وَالنِعَمِ البَهِيَّهوَنَحنُ العادِلونَ إِذا حَكَمناوَنَحنُ المُشفِقونَ عَلى الرَعِيَّهوَنَحنُ المُنصِفونَ إِذا دُعيناإِلى طَعنِ الرِماحِ السَمهَرِيَّهوَنَحنُ الغالِبونَ إِذا حَمَلناعَلى الخَيلِ الجِيادِ الأَعوَجِيَّهوَنَحنُ الموقِدونَ لِكُلِّ حَربٍوَنَصلاها بِأَفئِدَةٍ جَرِيَّهمَلَأنا الأَرضَ خَوفاً مِن سَطاناوَهابَتنا المُلوكُ الكِسرَوِيَّهسَلوا عَنّا دِيارَ الشامِ طُرّاًوَفُرسانَ المُلوكِ القَيصَرِيَّهأَنا العَبدُ الَّذي بِدِيارِ عَبسٍرَبيتُ بِعِزَّةِ النَفسِ الأَبِيَّهسَلوا النُعمانَ عَنّي يَومَ جاءَتفَوارِسُ عُصبَةِ النارِ الحَمِيَّهأَقَمتُ بِصارِمي سوقَ المَناياوَنِلتُ بِذابِلي الرُتَبَ العَلِيَّهقصيدة بسيفك يعلو الحق والحق أغلبيقول أحمد شوقي:بِسَيفِكَ يَعلو الحَقُّ وَالحَقُّ أَغلَبُوَيُنصَرُ دينُ اللَهِ أَيّانَ تَضرِبُوَما السَيفُ إِلّا آيَةُ المُلكِ في الوَرىوَلا الأَمرُ إِلّا لِلَّذي يَتَغَلَّبُفَأَدِّب بِهِ القَومَ الطُغاةَ فَإِنَّهُلَنِعمَ المَرَبي لِلطُغاةِ المُؤَدِّبُوَداوِ بِهِ الدولاتِ مِن كُلِّ دائِهافَنِعمَ الحُسامُ الطِبُّ وَالمُتَطَبِّبُتَنامُ خُطوبُ المُلكِ إِن باتَ ساهِراًوَإِن هُوَ نامَ اِستَيقَظَت تَتَأَلَّبُأَمِنّا اللَيالي أَن نُراعَ بِحادِثٍوَأَرمينيا ثَكلى وَحَورانَ أَشيَبُوَمَملَكَةُ اليونانِ مَحلولَةُ العُرىرَجاؤُكَ يُعطيها وَخَوفُكَ يُسلَبُهَدَدتَ أَميرَ المُؤمِنينَ كَيانَهابِأَسطَعَ مِثلِ الصُبحِ لا يَتَكَذَّبُوَمازالَ فَجراً سَيفُ عُثمانَ صادِقاًيُساريهِ مِن عالي ذَكائِكَ كَوكَبُإِذا ما صَدَعتَ الحادِثاتِ بِحَدِّهِتَكَشَّفَ داجي الخَطبِ وَاِنجابَ غَيهَبُوَهابَ العِدا فيهِ خِلافَتَكَ الَّتيلَهُم مَأرَبٌ فيها وَلِلَّهِ مَأرَبُسَما بِكَ يا عَبدَ الحَميدِ أُبُوَّةٌثَلاثونَ خُضّارُ الجَلالَةِ غُيَّبُقَياصِرُ أَحياناً خَلائِفُ تارَةًخَواقينُ طَوراً وَالفَخارُ المُقَلَّبُنُجومُ سُعودِ المَلكِ أَقمارُ زُهرِهِلَوَ اَنَّ النُجومَ الزُهرَ يَجمَعُها أَبُتَواصَوا بِهِ عَصراً فَعَصراً فَزادَهُمُعَمَّمُهُم مِن هَيبَةٍ وَالمُعَصَّبُهُمُ الشَمسُ لَم تَبرَح سَماواتِ عِزِّهاوَفينا ضُحاها وَالشُعاعُ المُحَبَّبُنَهَضتَ بِعَرشٍ يَنهَضُ الدَهرُ بِهِخُشوعاً وَتَخشاهُ اللَيالي وَتَرهَبُمَكينٍ عَلى مَتنِ الوُجودِ مُؤَيَّدٍبِشَمسِ اِستِواءٍ مالَها الدَهرَ مَغرِبُتَرَقَّت لَهُ الأَسواءُ حَتّى اِرتَقَيتَهُفَقُمتَ بِها في بَعضِ ما تَتَنَكَّبُفَكُنتَ كَعَينٍ ذاتِ جَريٍ كَمينَةٍتَفيضُ عَلى مَرِّ الزَمانِ وَتَعذُبُمُوَكَّلَةٍ بِالأَرضِ تَنسابُ في الثَرىفَيَحيا وَتَجري في البِلادِ فَتُخضِبُفَأَحيَيتَ مَيتاً دارِسَ الرَسمِ غابِراًكَأَنَّكَ فيما جِئتَ عيسى المُقَرَّبُوَشِدتَ مَناراً لِلخِلافَةِ في الوَرىتُشَرِّقُ فيهِم شَمسُهُ وَتُغَرِّبُسَهِرتَ وَنامَ المُسلِمونَ بِغَبطَةٍوَما يُزعِجُ النُوّامَ وَالساهِرُالأَبُ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *