0

اجمل ابيات شعر

احلى ابيات شعرابيات شعر مشهورةقصيدة: ألا يا ليل هل لك من الصباحأَلا يـا لَيـلُ هَللَكَ مِن صَباحِوَهَـل لأَسـيـر نـجـمِـكَ مِن سَراحأَلا يـا لَيـلُ طُـلتَ عَـليّ حَـتّـىكَـأَنّـك قَـد خُـلِقـتَ بِـلا صَـبـاحِفَهَـلأ بـاتَت فُطَيمَةُ فيكَ تَشكوكَما أَشكو اِغتِرابي وَانتِزاحيأَرَدِّدُ زَفــرَةَ المُــضـنـى كَـأَنّـيجَــريــحٌ أَنّ مــن أَلَمِ الجِــراحِيُـقَـلِّبُـنـي الأَسـى جَـنبًا لِجَنبٍكَــأنّــي فَــوقَ أَطـرافِ الرِمـاحِدَعـانـي الحُـبّ نَـحوَكِ أَمَّ عَمروٍفَــطِـرتُ إِلَيـكِ خَـفّـاقَ الجَـنـاحِوَلَو أَســطِــيـعُ مِـن طَـرَبٍ وَشَـوقٍرَكِـبـتُ إِلَيـكِ أَجـنِـحَـةَ الرِياحِأَحِــبّــتَــنـا رُوَيـدَكُـمُ عَـلَيـنـافَـقَـد جَـمَـحَ الهَوى كُلّ الجِماحِهُوَ القَدَرُ المُتاحُ جَرى عَلَيناوَمَـن يَـسـطـيـعُ لِلقَـدرِ المُتاحِغَــريــبٌ حَــلَّ دارَكُــم فَــأَضـحَـتلَهُ يَهـمـاءَ مُـوحِـشَـةَ النَـواحيتَـنـاكَـرَتِ الوُجُـوهُ بِهـا عَـلَيهِوَكــانَــت ذاتَ عَــرفٍ وَاِنـشِـراحِوَلَو شِـئتُـم لَما حَسُن اِنفِراديبِــأَشـواقـي وَلا وَجَـبَ اطِّراحـيوَقُــلتُــم إِنَّكـُم تَـجِـدونَ وَجـدِيوَهَـيـهـاتَ المِـراضُ مِن الصِحاحِأَعــاتِــبُــكُــم لِأَنَّكـُمُ بِـخِـلتُـموَأَنـتُـم قـادِرُونَ عَـلى السَماحِقصيدة: ملك السماء بهرت في الأنوارقالأحمد شوقي:وَكَأَنَّها وَالمَوجُ مُنتَظِمٌ وَقَدأَوفَيتَ ثُمَّ دَنَوتَ كَالمُختارِغَيداءُ لاهِيَةٌ تَخُطُّ لِأَغيَدٍشِعرًا لِيَقرَأَهُ وَأَنتَ القاريفَليَهنِ بَدرَ الأَرضِ أَنَّكَ صِنوُهُوَنَظيرُهُ قُربًا وَبُعدَ مَزارِوَحَلاكُما ما البَدرُ إِلّا أَنتُماوَسِواكُما قَمَرٌ مِنَ الأَقمارِأَنتَ الكَريمُ عَلى الوُجودِ بِوَجهِهِوَهيَ الضَنينَةُ بِالخَيالِ الساريهَيفاءُ أَهواها وَأَعشَقُ ذِكرَهالَكِن أُداري وَالمُحِبُّ يُداريلي في الهَوى سِرٌّ أَبيتُ أَصونُهُوَاللَهُ مُطَّلِعٌ عَلى الأَسرارِقصيدة:إن للدهر صولة فاحذرنهاقال عدي بن زيد:إِنَّ لِلدَهرِ صَولَةً فَاِحذَرنَهالا تَنامَنَّ قَد أَمِنتَ الدُهوراقَد يَبيتُ الفَتى صَحيحًا فَيَردىبَعدَ ما كانَ آمِنًا مَسروراإِنَّما الدَهرُ لَيِّنٌ وَنَطوحٌيَترُكُ العَظمَ واهِيًا مَكسورافَسَلِ الناسَ أَينَ آلُ قُبَيسٍطَحطَحَ الدَهرُ قَبلَهُم سابوراخَطَفَتهُ مَنِيَّةٌ فَتَرَدّىوَهوَ في المُلكِ يَأمُلُ التَعميراوَبَنو الأَصفَرِ المُلوكُ كَذا لَميَترُكِ الدَهرُ مِنهُمُ مَذكورالاأَرى المَوتَيَسبِقُ المَوتَ شَيءٌنَغَّصَ المَوتُ ذا الغِنى وَالفَقيراقصيدة: أقول لها وقد طارت شعاعاقال قطري بن الفجاءة:أَقولُ لها وَقَد طارَت شعاعًامِنَ الأَبطالِ وَيحَكَ لَن تُراعيفَإِنَّكِ لَو سَأَلتِ بَقاءَ يَومٍعَلى الأَجَلِ الَّذي لَكِ لَم تُطاعيفَصَبرًا في مَجالِ المَوتِ صَبرًافَما نَيلُ الخُلودِ بِمُستَطاعِوَلا ثَوبُ البَقاءِ بِثَوبِ عِزٍّفَيُطوى عَن أَخي الخنع اليُراعسَبيلُ المَوتِ غايَةُ كُلِّ حَيٍّفَداعِيَهُ لِأَهلِ الأَرضِ داعيوَمَن لا يُعتَبَط يَسأَم وَيَهرَموَتُسلِمهُ المَنونُ إِلى اِنقِطاعِوَما لِلمَرءِ خَيرٌ في حَياةٍإِذا ما عُدَّ مِن سَقَطِ المَتاعِقصيدة: لولا الحياء لعادني استعبارقالجرير:لَولا الحَياءُ لَعادَني اِستِعبارُوَلَزُرتُ قَبرَكِ وَالحَبيبُ يُزارُوَلَقَد نَظَرتُ وَما تَمَتُّعُ نَظرَةٍفي اللَحدِ حَيثُ تَمَكَّنَ المِحفارُفَجَزاكِ رَبُّكِ في عَشيرِكِ نَظرَةًوَسَقى صَداكِ مُجَلجِلٌ مِدرارُوَلَّهتِ قَلبي إِذ عَلَتني كَبرَةٌوَذَوُو التَمائِمِ مِن بَنيكِ صِغارُأَرعى النُجومَ وَقَد مَضَت غَورِيَّةًعُصَبُ النُجومِ كَأَنَّهُنَّ صِوارُنِعمَ القَرينُ وَكُنتِ عِلقَ مَضِنَّةٍوارى بِنَعفِ بُلَيَّةَ الأَحجارُعَمِرَت مُكَرَّمَةَ المَساكِ وَفارَقَتما مَسَّها صَلَفٌ وَلا إِقتارُقصيدة: برد نسيم الحجاز في السحرقالعنترة بن شداد:بَردُ نَسيمِ الحِجازِ في السَحَرِإِذا أَتاني بِريحِهِ العَطِرِأَلَذُّ عِندي مِمّا حَوَتهُ يَديمِنَ اللَآلي وَالمالِ والبدروَمُلكُ كِسرى لا أَشتَهيهِ إِذاما غابَ وَجهُ الحَبيبِ عَن نَظَريسَقى الخِيامَ الَّتي نُصِبنَ عَلىشَرَبَّةِ الأُنسِ وابِلُ المَطَرِمَنازِلٌ تَطلُعُ البدور بِهامُبَرقَعاتٍ بِظُلمَةِ الشَعَرِبيضٌ وَسُمرٌ تَحمي مَضارِبَهاأَسادُ غابٍ بِالبيضِ وَالسُمُرِصادَت فُؤادي مِنهُنَّ جارِيَةٌمَكحولَةُ المُقلَتَينِ بِالحَوَرِتُريكَ مِن ثَغرِها إِذا اِبتَسَمَتكَأسَ مُدامٍ قَد حُفَّ بِالدُرَرِأَعارَتِ الظَبيَ سِحرَ مُقلَتِهاوَباتَ لَيثُ الشرى عَلى حَذَرِخودٌ رَداحٌ هَيفاءُ فاتِنَةٌتُخجِلُ بِالحُسنِ بَهجَةَ القَمَرِيا عَبلَ نارُ الغَرامِ في كَبديتَرمي فُؤادي بِأَسهُمِ الشَرَرِيا عَبلَ لَولا الخَيالُ يَطرُقُنيقَضَيتُ لَيلي بِالنَوحِ وَالسَهَرِيا عَبلَ كَم فِتنَةٍ بُليتُ بِهاوَخُضتُها بِالمُهَنَّدِ الذَكَرِوَالخَيلُ سودُ الوُجوهِ كالِحَةٌتَخوضُ بَحرَ الهَلاكِ وَالخَطَرِأُدافِعُ الحادثات فيكِ وَلاأُطيقُ دَفعَ القَضاءِ وَالقَدَرِ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *