أشعار عن الغدر والخيانة
كلمات عن الغدر والكذبشعر عن الخيانةالغدر والخيانةشعور مؤلم عندما يتعرض الإنسان للغدر والخيانة من أشخاص كان يظنهم مخلصين له كما إخلاصه لهم، ولكن للأسف خاب ظنه فيهم، فيشعر بالحزن والألم ويفقد ثقته بكل من حوله، ولقد تعرض الشعراء للغدر والخيانة وكتبوا ذلك في قصائدهم، وفي هذا المقال سنقدم لكم شعر عن الغدر والخيانة.شعر عن الغدر لحامد زيديا كثر ما رافقت خلان وأحبابويا كثر ما في شدتي هملونيعلى كثر ما أعدهم ستر وحجابعلى كثر ما احتجتهم واتركونيمن صارت الخوة ثمن حفنة ترابنفس الوجيه اللي نصوني..
. نسونيمن غير ذكر فروق، وعروق، وأنسابكانوا ثلاثة والثلاثة جفونيعلمتهم وشلون الأهداف تنصابولما سواعدهم قوت صوبونيعشاني أصغرهم عمر صاروا أحزابعشاني أصدقهم قصيد اظلمونياللي نجاح اسمي زرع فيهم أنيابحتى النصيحة ما بغوا ينصحونيدام العطايا عندهم دين وأتعابوالله لو أطلب ذنبهم ما عطونيطالب نصيحة، كني طالب أرقابوهي نصيحة كيف لو زوجونيكنت أكتب لنفسي مشاريه وعتابولا ادري إن اللي قروني… قرونيتضاربت من دوني عقول وألبابواجد بغوا غيري.
.. وواجد بغونيأقفل هدب..
. تسهر على شعري أهدابكني حبست إرقادهم في جفونيلو شفتهم واحد يشوفوني اسرابمن وين ما لدوا نظرهم لقونيأثري وجودي بينهم محرق أعصابومزعل بعضهم من بعض لو طرونييا كبري بعيني وأنا توني شابوأهم كتاب الشعر حاربونيحتى ولو يهوي على نجمي شهابيكفيني إن اسمي كبير بعيونيكد قال أبوي: إن هبتهم قول: ما هابلو يقدرونك قول: ما تقدرونيما دام قبري محتضن راس مرقابعلى كثر ما تقدرون ادفنونيلو ماني بذيب إنهشت عظمي ذيابلو ما عرفت اثبت وجودي لغونيلو ما سكنت وجيههم مت بغيابلو ما قدرت أمحي ورقهم محونيأصبحت الأصعب لأنهم كانوا اصعابجننتهم مثل ما جننونيما جيت أبدبل كبدهم شعر وخطابلين أدبلوا كبد الذي خلفونييا ويل وجهي كن للدمع مخلابما جف ماه ولا استحى من طعونيكل ما طرالي منظر مريب وأرتابكان الوحيد اللي يحرك شجونيقبلة صلاة، وذكر، وخشوع، وكتابوأمي على سجادة النور دونيتدعي لي الله يفتح بوجهي أبوابتتوسله بالشدة يكون عونيمن كثر ما خفاقها بالدعاء ذابصارت تحس إن زملاي اكرهونيبشرتها: يمه معي ربع وأصحابماني لحالي واجد اللي يبونيمن يوم ما حاز قلمي كل الالقابقلطتهم في دفتري واحفظونيالله وهبنيهم بني عم وأجنابمن يوم جيت أعجبتهم وأعجبونيوإعجابهم فيني ما هو بأية إعجاببأسلوبي، بشرحي، بطرحي، بلونيلو قلت عن نفسي بشر صرت كذابلو قلت: دمي من ذهب صدقونيلو بكيفهم كان ازرعوا دربي أعشابلو بيدهم يتشبهون أشبهونيمن كثر ما صاروا من طبوعي اقرابحتى بلبسة شمغهم قلدونيواجد دعوني واغلقوا دوني البابواكثار ناس أبكي لهم ما بكونيلو طالوا لهدمي مناسيب وأطنابكان وغلاتك منزماناهدمونيمدام حطوا فيني عيوب وسبابجنبت عنهم مثل ماجنبونيأصلاً لو أن بخوتي شي ينعابذبحت نفسي قبل لايذبحونيأنا يدي لو ماكست متني ثيابنذر على لقطع يدي من متونيمو عيب آجي مدعو ولا أشوف ترحابالعيب لو إني رجعت إن دعونيما دمت اجي ولا يحسبون لي حسابحرمت أروح إذا يبوني يجونيشعر عن الغدر الخيانة لغادة السمانأحب خياناتك لي، فهي تؤكد أنك حيعاجز عنالكذبوارتداء الأقنعةتوجعني الأقنعة أكثر من وجعيبالخيانةأحبك لأنك متناقضلأنك أكثر من رجل واحدلأنك الأمزجة كلها داخل لحظة تأججأحب إيذاءك البريء لي وأنيابك التي لا ترعف خبث مصّاصي الدماءأحب طعناتك لأنها لم تأتِ مرة من الخلفومع شاعر مبدع مثلك أنام ملء جفوني عن شواردي جنونكفأنت لا تزال طفلاً نقياًفي بلاد لابسي القفازات البيض على أظافرها الخناجرأحبك لأنك تتسلل هارباً من مجدكلتعود متسولاً على أبواب الشوقأحبك لأنني أتسلق معك المدارات لكواكب الخرافة والدهشةأحبك لأنك حين نتواصلأصير قادرة على فهم الحوار بين النوارس والبحررجل مثلكلا تقدر على احتوائه عشرات النساءفكيف أكونهن كلهن مرة واحدة ياحبيبي؟كلمات عن الغدر والخيانةالوفاءعملة نادرة والقلوب هي المصارف وقليلة هي المصارف التي تتعامل بهذا النوع من العملات.إنّالخيانةفي حد ذاتها ميتة حقيرة.
كنت صديق عمري، وكنت مالك عقلي، كنت عيني وعقلي الذي أرى به وأفكر فيه، لماذا جرحتني وغدرت بي يا من كنت صديقي؟أرجوكم إقنعوني بأي شيء إلّا الخيانة؛ لأنّها تحطم القلب وتنزع الحياة من أحشاء الروح.إذا كنت تحب بصدق فلا تتخاذل لأنّ التخاذل هو الخيانة ولكن بحروف مختلفة.
إذا مزقت قلبي فلا تتحدث عن الحب لأنّ الحب بريء من الخونة.مثل الذي خان وطنه وباع بلاده مثل الذي يسرق من مال أبيه ليطعم اللصوص، فلا أبوه يسامحه ولا اللص يكافئه.الحب يتحمل الموت والبعد أكثر مما يتحمل الشك والخيانة.
نبذل في بعض الأحيان مجهوداً جبّاراً لكي نعاني من الخيانة، ونتمكن من ذلك في آخر المطاف.لا فرق بين خيانة الضمير وخيانة الواقع إلّا التنفيذ.إذا خانك الشخص مرة فهذا ذنبه، أما إذا خانك مرتين فهذا ذنبك أنت.