0

أجمل الأشعار القصيرة

ابيات شعر قصيرةأجمل الأشعارقصيدة قيل ما الفن قلت كل جميليقول أحمد شوقي:قيل ما الفن قلت كلجميلملأ النفس حسنه كان فناوإذا الفن لم يكن لك طبعاكنت في تركه إلى الرشد أدنىوإذا كان في الطباع ولم تحســن فما أنت بالغ فيه حسناوإذا لم تزد على ما بنى الأول شيئا فلست للفن ركنالك يا مرتضى خلال كزهر الــروض لاقى في ظل آذار مزناحلف الخط بعد مؤنس أو جعــفر لا يصطفى لغيرك يمنىلك خط لو كان يغنى عن الحظجميل من الأمور لأغنىهو أوفى من الزمان صِوانالبنات النهى واصدق خِذناتتمناه كل ناعمة الخدّين خالا وكل دعجاء جفنامرقصات الوليد أعجب لفظابين أجزائه وأطرب معنىحُلَل منذ أُلبِستها المعانيلا نراها بجودة اللفظ تعنىأبثينَ، إنكِ ملكتِ فأسجحييقولجميل بثينة:أبثينَ، إنكِ ملكتِ فأسجحي،وخُذي بحظّكِ من كريمٍ واصلِفلربّ عارضة ٍ علينا وصلَها،بالجدِ تخلطهُ بقولِ الهازلِفأجبتها بالرفقِ، بعدَ تستّرٍ:حُبّي بُثينة َ عن وصالكِ شاغليلو أنّ في قلبي، كقَدْرِ قُلامَة ٍ،فضلاً، وصلتكِ أو أتتكِ، رسائليويقلنَ: إنكِ قد رضيتِ بباطلٍمنها فهل لكَ في اعتزالِ الباطلِ؟ولَبَاطِلٌ، ممن أُحِبّ حَديثَه،أشهَى إليّ من البغِيضِ الباذِلليزلنَ عنكِ هوايّ، ثمَ يصلني،وإذا هَوِيتُ، فما هوايَ بزائِلصادت فؤادي، يا بثينَ، حِبالُكم،يومَ الحَجونِ، وأخطأتكِ حبائليمنّيتِني، فلوَيتِ ما منّيتِني،وجعلتِ عاجلَ ما وعدتِ كآجلِوتثاقلتْ لماّ رأتْ كلفي بها،أحببْ إليّ بذاكَ من متثاقلِوأطعتِ فيّ عواذلاً، فهجرتني،وعصيتُ فيكِ، وقد جَهَدنَ، عواذليحاولنني لأبتَّ حبلَ وصالكم،مني، ولستَ، وإن جهدنَ، بفاعلِفرددتهنّ، وقد سعينَ بهجركم،لماّ سعينَ له، بأفوقَ ناصلِيَعْضَضْنَ، من غَيْظٍ عليّ، أنامِلاً،ووددتُ لو يعضضنَ صمَّ جنادلِويقلنَ إنكِ يا بثينَ، بخيلة ُ،نفسي فداؤكِ من ضنينٍ باخلِ!قصيدة هل غير وجهك يا جميل جميليقول إبراهيم الأسود:هل غير وجهك يا جميل جميلكلا ومثلك في الرجال قليلمن يكشف الغماء ان نزلت سواكومن على صرف الزمان يصولاحببت فيك من الشمائل جملةواخصهن حديثك المعسوللك مرقم في الطرس ينفث حكمةهي للعقول محجة ودليلوكفاك فخراً ان اكرم منجبلك والد عالي المقام جليلواخ لقد نفع البلاد بطبهولكم به وجد الشفاء عليلوبندوة التمييز ذكرك عاطروكذاك فضلك في البلاد جزيللا زلت في بيروت بدراً مشرقاًلا يعتريه مدى الزمان افولقصيدة ها أنا يا نبض قلبييقول جمال مرسي:ها أنا يـا نبـضَ قلبـيجئـتُ اسعـى للتدانـيجئتُ و الأشـواقُ تحـدونـي.

..وقلبـي و الأمانـيجئتُ يـا عمـري أُلبِّـيحِـسَّ محبـوبٍ دعانـيوأجوبُ الـروض غضّـاًأحتسـي كـأسَالحنـانوكأنَّـي فــي ربـيـعٍدائـمٍ أو فـي الجِـنـانِقد سمعتُ الطيـرَ يشـدوساكبـاً أحلـى الأغانـيورأيتُ الموجَ في رقصٍو عــزفٍ و افـتـنـانِورأيـتُ الليـلَ طـفـلاًمن سنا النـور سقانـيوصـدى أمـسٍ جميـللغـدي الحانـي دعانـيفامتطيـتُ الحلـمَ خيـلاًوتعجَّـلـتُ الـثـوانـيناثـراً عطـرَ اشتياقـيلحبيـبٍ مــا نسـانـيقد غـدا منِّـي كنفسـيوحيـاتـي و كيـانـيقلتهـا مـن كـل قلبـيوتلـقـاهـا لـسـانـيقصيدة لأيّ جَميلٍ مِن جَميلِكَ أشكُرُيقول بهاء الدين زهير:لأيّ جَميلٍ مِن جَميلِكَ أشكُرُوأيّ أياديكَ الجليلة ِ أذكرُسأشكو نَدًى عن شكرِهِ رُحتُ عاجزاًومن أعجبِ الأشياءِ أشكو وأشكرُيَجُرّ الحَيَا منهُ رداءَ حَياتِهِويحصرُ عن تعدادهِ حينَ يحصرُتَرَكْتَ جَنابي بالنّدَى وهوَ مُمرِعٌوغصنَ رجائي وهوَ ريانُ مثمرُوَأوْلَيتَني من بِرّ فَضْلِكَ أنْعُماًغدا كاهلي عن حملها وهوَ موقرُسأشكُرُها ما دُمتُ حَيّاً وَإنْ أمُتْسأنشرها في موقفي حينَ أنشرُوإنّي وَإنْ أعطيتُ في القَوْلِ بَسطَة ًوطاوعني هذا الكلامُ المحبرُلأعلمُ أني في الثناءِ مقصرُوأنّ الذي أوليتَ أوفى وأوفرُعلى أنّ شكري فيكَ حينَ أبثهُيروقكَ منهُ الروضُ يزهة ويزهرُيَظَلّ فَتيقُ المِسكِ وهوَ مُعَطَّلٌبهِ ونَسيمُ الجَوّ وهوَ مُعَطَّرُفخذها على ما حيكتِ ابنة َ ساعة ٍأتَتْكَ على استِحائِهاتَتَعَثّرُ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *